وذكرت القناة العبرية الثانية أن قرار إردان جاء كخطوة استباقية للإضراب، ولإرسال رسالة لقادة الإضراب أن هدفهم بإرباك المستشفيات لن يتحقق بعد الآن، حيث سيعالج المضربون بمستشفى ميداني بسجن النقب.
في حين ستقوم وزارة الصحة الإسرائيلية بتزويد المستشفى الميداني بالمعدات الطبية اللازمة حتى تاريخ بدء الإضراب، وهو السابع عشر من الشهر الجاري، في حين شدد إردان على أن وزارته لن تخضع لأي مطلب يأتي في إطار الإضراب عن الطعام، على جد تعبيره.